بعد سنوات من الزواج.. استعيدي المتعة بينك وبين زوجك
مشاغل الحياة والأطفال والمشاعر والمضايقات اليومية قد يكون لها عظيم الأثر على علاقتك الحميمة بزوجك، استرجعى شغف حديثى الزواج مع نصائحنا فى السطور التالية.
أنتما الأثنين تعانون من الإرهاق من تربية الأطفال
خصصى موعد ثابت لكِ ولزوجك فقط! اذهبى معه للعشاء فى موعد رومانسى، وحاولى استعادة أوقاتكما الجميلة معاً فى بداية الزواج.
تشعرين بالانزعاج من زوجك لعدم قيامه بمهامه حول المنزل
هل نسى زوجك التخلص من القمامة خارج البيت؟ أو أنه مصر لقضاء وقت دورى مع أصدقائه؟ قد يشعرك ذلك ببعض الضغينة تجاهه، مما يجعلك غير مقبلة على العلاقة الحميمة معه، حاولى أن تركزى انتباهك على جوانبه الإيجابية أكثر من السلبية، مع إيجاد أنشطة أخرى تقومين بها مع نفسك وقت غيابه مع أصدقائه، بذلك لن تتأثر علاقتك معه فى الفراش، وبالتالى لن يكون لدى الطرفين أى ضغينة من الآخر قد تعكر صفو الأسرة.
وجودوكما سوياً منذ زمن قد يشعركما بقليل من الملل
لا تفقدى شرارة الحب مع مرور السنين، الروتين لا يعنى الملل، بل قد يعنى تخصيص وقت محدد لكما معاً وتطوير أساليبكما بما يناسب السن والاحتياجات، لا تخضعى لخرافات توقف الرغبة بالعلاقة الحميمة مع تقدم السن، وبدلاً من ذلك اعملى على تطويرها مع زوجك للاستمرار بعمل ما يناسبكما معاً عبر السنين، والتقدم فى السن سوياً.
لا تستمتعين بالعلاقة الحميمة وتجدينها مملة
تحدثى مع زوجك بصراحة عما يثيرك ويحفزك فى الفراش، حتى تصلان إلى صيغة تمتعكما سوياً.